عناصر المقال
علاج ادمان ليبراكس .. مراكز العلاج.. أفضل:
لا شك أنه من الأفضل أن يجري العلاج من إدمان عقار ليبراكس داخل الأماكن المخصصة لعلاج الإدمان، وذلك من أجل تفادي احتمالية حدوث بعض المضاعفات، خاصة في حالات الإدمان المزمن، أو الحالات التي يتعاطى أصحابها كميات كبيرة من هذا العقار.
وفي ذلك النوع من الإدمان يعمل الأطباء على اكتشاف السبب أو مجموعة الأسباب التي دفعت بالشخص نحو الإدمان، وبعد فحص سيرة المريض وتحديد علاقته بالعقار المخدر، يمكن أن توضع له خطة علاجية تخلصه من إدمانه على عقار ليبراكس.
وقد يلجأ الأطباء إلى استبدال دواء ليبراكس بدواء آخر طويل المفعول لتقليل بعض الأعراض، وأبرزها الغضب والسلوك العنيف، وتستطيع مستشفي دار الشفاء أن تقدم لك خدمات علاجية تساعدك بعد ذلك علي ممارسة الحياة بشكل كامل.
يصنف عقار ليبراكس مع الأدوية التي تندرج ضمن جدول الأدوية المخدرة، وهي التي يتطلب الحصول عليها وصفة طبية معتمدة، ويرجع ذلك لخطورة العقار على الصحة العامة وقابليته للإدمان عليه.
مما يتكون العقار ليبراكس؟
ويحتوي دواء ليبراكس في تركيبته على مادة البرازولام والتي تعد من المكونات الفعالة شديدة التأثير العلاجي، وتنتمي هذه المادة إلى مجموعة بنزوديازيبين الدوائية.
ويعتبر عقار ليبراكس عند مقارنته ببعض أنواع الأدوية والعقاقير الأخرى المؤثرة على الحالة النفسية والعصبية الأقل ضررًا، إلا أن ذلك لا ينفي قابليته للإدمان، إلى جانب التأثيرات السلبية والتغيرات الكيميائية التي يُحدثها داخل جسم الإنسان، وهي بلا شك تؤثر على النشاط العقلي والتوازن الانفعالي.
وبالرغم من التقنين الطبي الرسمي والقانوني لصرف وحيازة وتعاطي هذا الدواء إلا أن العديد من الأطباء والمتخصصين يرفضون حتى اليوم تصنيفه ضمن الأدوية المخدرة، بالرغم من اضرار دواء librax حيث يعتبرونه لا يتعدى كونه عقارًا دوائيًا يسيء البعض استخدامه لتحقيق أغراض أخرى غير تلك التي يصنع هذا الدواء في الأساس من أجلها.
كما يرى هؤلاء أن السيطرة على حركة تداول عقار ليبراكس بالأسواق تعتبر مستحيلة، فأغلب العامة من الناس يعرفونه، ولذلك فلا إمكانية للسيطرة عليه إلا من خلال الرقابة الشديدة على الشركات التي تصنعه، وإرغامها على عدم التوسع في الترويج له.
الاستخدامات علاج ليبراكس:
- توصف حبوب ليبراكس لعلاج أعراض حالات التشنجات العصبية والتي ترجع في الأساس إلى إصابة الشخص المريض ببعض الأمراض النفسية. كما انه يستخدم ايضا حبوب ليبراكس للقولون.
- ويجري كذلك وصف هذا الدواء على نطاق واسع لمرضى القلق والتوتر، حيث أثبت فعالية وقدرة كبيرة على تحسين حالاتهم، بالإضافة إلى تأثيره الإيجابي على علاج مرضى الرهاب الاجتماعي.
- ويمكن وصف عقار ليبراكس لعلاج أعراض الأرق وصعوبات النوم، بجانب تهدئة المرضى الذين يعانون من الانفعال الزائد والهلوسة وبعض المشكلات الصحية الناتجة عن إدمان المخدرات والكحوليات.
- وحالة المريض وعمره واستجابته للعلاج هم من يحددون الجرعات الطبية المناسبة من دواء ليبراكس، كما يتم وصف هذا العلاج لفترات معينة ولا يترك المريض عليه لمدد مفتوحة، ويفضل الأطباء أن يتناوله المرضى قبل النوم مباشرة.
- ومن ضمن الأمور التي تدل على الإمكانية الإدمانية لحبوب ليبراكس، أن فعالية وتأثير جرعات ليبراكس تتراجع بعد فترات من مواظبة المرضى على الدواء، حيث يصبحون في حاجة إلى تعديل كميات الجرعات للحصول من خلالها على الأثر العلاجي الفعال، كما أن التوقف المفاجئ وغير التدريجي لدواء ليبراكس يؤدي إلى انتكاس أغلب المرضى.
الأعراض الجانبية لتناول عقار ليبراكس:
- ولدواء ليبراكس عدد من الأعراض الجانبية، منها حدوث تغيرات عقلية ونفسية مؤقتة للشخص المريض، ومن أبرزها أعراض الهلوسة، بجانب الإصابة ببعض مشكلات الذاكرة.
- كما يسبب حبوب ليبراكس زيادة الرغبة الجنسية عند الرجال، فيما ينتج عن تناوله أيضًا حدوث مشكلات في التبول، بجانب الإصابة بالإمساك.
- وقد ينتج عن تناول ليبراكس صعوبات في المشي والحركة وتوازن الجسم بشكل عام، وكذلك اللعثمة في الكلام.
- ويؤدي تناول دواء ليبراكس لفترات طويلة إلى الإصابة بالصداع والدوخة والنعاس، وعدم وضوح الرؤية نتيجة لتراجع حدية الإبصار، خصوصًا عند الفترات التي يكون فيها الفرد تحت تأثير المواد الفعالة الموجودة بهذا العقار، بالإضافة كذلك إلى الإصابة بحالات التعب الشديد والإرهاق.
استخدامات أخرى في غير محلها لعقار ليبراكس:
يلجأ البعض إلى استخدام حبوب ليبراكس من أجل علاج مشكلات القولون العصبي، حيث يعطي هذا الدواء نتيجة إيجابية فعالة نظرًا لكونه يسبب حالة من الراحة والارتخاء العضلي والعصبي، وبالتالي يمكن أن يساعد على إزالة تقلصات القولون والتي ينتج عنها في الغالب آلامًا شديدة ومبرحة.
ومن المعروف أن القولون العصبي من الأعراض المرضية التي لا يمكن لمن يصاب بها أن يشفى منها بشكل نهائي، ولذلك يستمر هؤلاء في تعاطي دواء ليبراكس من أجل تسكين تلك الآلام بصورة مستمرة ولفترات تتعدى الـ 3 و4 شهور، وبالتالي ينتج عن ذلك اعتمادية الجسم على عقار ليبراكس ومن ثم الإدمان عليه.
كما أن الأسباب الحقيقية للإصابة بأعراض القولون العصبي لا تزال غير محددة حتى الآن، إلا أن بعض الدراسات الطبية قد حصرتها في إصابة العضلات الداخلية للقولون بشيء من الخلل، مما ينتج عن ذلك صعوبات في أن يعود القولون ليعمل بشكل طبيعي وصحيح، كما يتسبب ذلك في حدوث مشكلات بالهضم، وتتضح هذه المشكلات بشكل أكبر عند تناول أطعمة معينة يأتي في مقدمتها الأطعمة التي تحتوي على ألياف نباتية، وكذلك الأطعمة المصنعة من الألبان.
والعلاج الأساسي لمشكلات القولون العصبي هو الفلوكسيتين أو البروكسيتين، ومن الممكن أن يضاف لهذه الأدوية بعض العقاقير الأخرى التي تعالج الإمساك والإسهال والمغص.
وأثبتت الكثير من الأبحاث المعملية والتسويقية أن الإقبال الشديد على عقار ليبراكس سواء لأغراض علاج القولون أو لأغراض تعاطيه كمادة مؤثرة على الحالة المزاجية، قد أدى إلى قيام البعض بتصنيع هذا العقار بطرق غير مشروعة، خاصةً بعدما أتضح أن الجرعة التي تتكون من عدد 5 أقراص من ليبراكس حجم 5 ملي جرام، تعادل تأثير أمبول واحد كامل من الفاليوم.
وفي الحالات التي يتعرض فيها الأطباء لمرضى القولون العصبي الذين يدمنون على تناول حبوب ليبراكس لفترات طويلة، فإنهم يعالجونهم من خلال برامج التوقف التدريجي، حيث توصف للمرضى جرعات معينة يتم إنقاصها بشكل مستمر إلى أن يتمكنوا من الإقلاع عنه بشكل دائم فيما بعد دون أن تحدث لهم أية أعراض انسحابية، كما يستبدلون هذا العقار بأنواع أخرى تساعد على التخفيف من تقلصات القولون الصعبة.
وهناك مدرسة أخرى في الطب الحديث ترى خطورة صحية أيضًا في استخدام عقار ليبراكس لعلاج آلام القولون العصبي، ولكنها ترى في الوقت نفسه أن الربط بين الأعراض النفسية والإصابة بالقولون أمر شائع، ولذلك فمن الضروري أن يتم مراعاة البعد النفسي للمريض بشكل جيد عند علاج القولون العصبي وعدم إهمال أية جزئية فيه.
كما يرى أصحاب تلك المدرسة أنه يمكن تجنب نوبات القولون العصبي وتقليل حدوثها عن طريق تفريغ الشحنات السلبية الموجودة بالجسم والنفس سواء عن طريق ممارسة الرياضة أو من خلال الهوايات المفضلة، بالإضافة للسعي الدائم للتعبير المستمر عن الذات.
وأيضًا ينصحوا كذلك بضرورة تجنب الأطعمة التي تؤذي القولون وتؤدي إلى حدوث التقلصات.
الانحراف:
تعتبر مادتي كلور دايزيبوكسيد والمعرفة بـ(ليبريوم)، وهي من ضمن مركبات بنزوديازين ذات التأثير المثبط للجهاز العصبي، ومادة الكلورنيوم ذات التأثير المضاد لحالات التشنج العصبي، من المواد الأساسية التي يتكون منها عقار ليبراكس، وبطبيعة الحال فهاتان المادتان ذاتا طبيعة إدمانية.
والإدمان على ليبراكس قد يحدث في الحالتين: سواء من خلال الوصفات الطبية، وإن كان الكثير من الأطباء أصبحوا أشد حرصًا عند وصفه للمرضى، بحيث لا تتعدى فترات تناوله أكثر من 10 أسابيع، أو في الحالات الأخرى التي تكون بعيدة عن الإرشاد الطبي مثل نصائح الأصدقاء والمقربين في حالات تقلصات القولون (القولون العصبي)، أو في حالات استخدام العقار كبديل للمواد المخدرة المؤثرة على الحالة النفسية والمزاجية.
ويمكن القول كذلك أن عقار ليبراكس قابل للإدمان سواء عند تعاطيه بجرعات منخفضة أو عادية، أو عند تعاطيه بجرعات كبيرة ومرتفعة.
ويعتبر لجوء بعض المدمنين لعقار ليبراكس من أجل الحصول على اللذة والنشوة في أغلب الحالات لجوءًا اضطراريًا، ويرجع ذلك إلى أن هذا العقار يعتبر من أقل الأدوية النفسية تأثيرًا، ولذلك يجد الأطباء والمعالجون في المستشفيات والمصحات النفسية ومراكز علاج الإدمان أن أغلب من يدمنون عليه يكونون يتعاطونه مع مواد أخرى، كالكحوليات والحشيش والماريجوانا، كما سجلت بعض حالات الإدمان عليه بجانب بعض العقاقير الأخرى مثل الترامادل.
ومن ضمن الأسباب التي تعوق الأجهزة المعنية عن مطاردة متعاطي هذا العقار هو الطبيعة العلاجية له، حيث يتوفر بالصيدليات ومنافذ صرف الأدوية باعتباره من الأدوية النفسية المسموح بتداولها، وإن كان صرفه والحصول عليه يتطلب وصفات طبية معتمدة.
فبالنسبة للأجهزة المعنية بمكافحة انتشار المخدرات فموضوع الأدوية والعلاجات مختلف، حيث يمكن استخدامها لأغراض مشروعة ومصرح بها، وذلك على عكس أنواع المخدرات الأخرى والكحوليات، والتي يعتبر التعامل مع مروجيها ومتعاطيها وبؤر بيعها أسهل نسبيًا.
ومما لا شك فيه أن مدمني الكحوليات والمخدرات الأخرى يصابون بعد فترات من تعاطيهم لتلك المواد وحدوث الإدمان عليها بما يمكن أن يطلق عليه بحالات غياب الآثار الإدمانية، والتي تعني فقدهم للذة والنشوة والسعادة وحالة التغير العام في المزاج التي كانوا يشعرون بها في السابق، ولذلك فقد يميلون إلى أنواع أخرى خصوصًا ذات التأثير المباشر على الحالة النفسية من اجل استرجاع تلك الآثار الأولى لتعاطي المخدرات.
وتشير بعض الملاحظات الطبية إلى أن قيام بعض المدمنين بالتوجه نحو الأدوية المؤثرة على الحالة النفسية ومن ضمنها عقار ليبراكس قد يرجع إلى توافر كميات كبيرة منها، بجانب سهولة الحصول عليها، وهي في هذه الحالات تعتبر بديل إدماني، فيما يفضلها البعض الآخر خاصة ممن على معرفة جيدة بتأثيرها حتى لا تظهر عليهم الأعراض الإدمانية للمواد المخدرة الأخرى والمنتشرة في المجتمع ويعرفها الجميع.
وعقار ليبراكس مشتق من المخدرات، حيث ينتمي كما سبقت الإشارة إلى مجموعة البنزوديازيبين، وبالتالي فبما له من تأثير على الحالة المزاجية يعتبر محل إقبال وترحيب من قبل شرائح كبيرة من المدمنين.
أخطار إدمان ليبراكس:
إدمان عقار ليبراكس في حد ذاته يعتبر أمرًا في غاية الخطورة، حيث يؤثر على صحة الفرد المدمن، كما يسبب له بعض الأعراض الإدمانية كالانفعال الزائد عن الحد والتهور وحب المخاطرة، بالإضافة إلى الأضرار الجسدية وتأثيره على الجهاز الهضمي والمعدة والكلى.
ويكون عقار ليبراكس أشد خطرًا عند تعاطيه مع بعض أنواع المخدرات الأخرى وخصوصًا الكحوليات، حيث من الممكن أن يؤدي إلى الإصابة بحالات التسمم الحاد.
كما يمكن أن يؤدي تعاطي ليبراكس مع الحشيش والترامادول إلى الإصابة بحالات الخرف العقلي واضطرابات الإدراك والوعي، بجانب أنه قد يؤدي إلى صعوبات في التنفس، وسجلت الكثير من الحالات مضاعفات صحية وجب معها نقلها إلى أقسام الرعاية المركزة بالمستشفيات لضبط التنفس وضغط الدم.
الأعراض الانسحابية لإدمان ليبراكس:
تحدث الأعراض الانسحابية لإدمان عقار ليبراكس في الحالات التي يتم فيها التقليل من الجرعات المعتادة، وكذلك بالطبع في الحالات التي يتم فيها التوقف بشكل كامل أو مفاجئ عن تناوله.
ومن ضمن الأعراض الانسحابية لعقار ليبراكس، حدوث رعشة بالأطراف، وكذلك الشعور المستمر بالغثيان والرغبة في التقيؤ، كما تهاجم نوبات القلق والذعر الشخص المدمن، وفي بعض الحالات قد يتطور الأمر إلى نوبات صرعية، ومن الممكن أن يعاني المدمن من هلاوس سمعية وبصرية، وأرق، وتعرق شديد.
تعرف على المزيد من المعلومات عن دواء ليبراكس واستخدماته واضرارة:
-
بديل دواء librax:
يستخدم دواء ليبراكس librax لعلاج القولون ايضًا وهي واحد من أفضل الأدوية التي تستخدام كعلاج فعال وقوي لكل حالات التشنجات العصبية و نظراً لأنه يعد من الأدوية المخدرة القابلة للإدمان شديدة الخطورة فهناك العديد من الأدوية الأخرى التي تستخدم كبديل لليبراكس librax مثل دواء ليفسين Levsin و دواء ديسيكلومين او ما يسمى بينتيل ، وايضًا دواء سيماكس إس إل أو ما يسمي بالهيوسيامين.
-
حبوب Librax للقولون العصبي:
تستخدم حبوب Librax للقولون كعلاج شديد الفعالية للقولون وقد يؤدي كثرة استخدامه للإدمان لذلك لابد ن استعماله بحذر وتحت إشراف طبي ، توفر مستشفى دار الشفا العلاج من ادمان حبوب Librax للقولون بشكل آمن وسري للغاية ، قد يلجأ الأنسان لتناول حبوب Librax للقولون عندما يشعر بالالام بالغة فى القولون وهذا لأنه علاج فعال وسريع المفعول فى علاج القولون والتشنجات العصبية أيضًا.
-
هل دواء librax يزيد الوزن:
يفضل الكثير من المرضي تناول دواء ليبراكس نظراً لفعاليتة الشديد في علاج جميع حالات التشنجات العصبية والتهابات المعدة والقولون إلا انه يقوم بفتح الشهية بشكل كبير مما يجعل المريض لديه شهية كبيرة للأكل ، ومن ثم يزيد وزنه بشكل ملحوظ في فترة قصيرة وتعمل مستشفى دار الشفاء على علاج هذه الحالات في سرية كاملة
-
حبوب Librax للقولون
تعالج حبوب Librax للقولون التهابات الموجودة فى منطقة القولولن و المعدة شديدة الخطورة و المزمنة وذلك لاحتوائه على مواد شديدية الفعالية ولا توجد فى بدائله مما يجعله الخيار الأول لكل مرضى قرحة المعدة أو ممن يعانى من التهابات القولون والمعدة وهذا ايضًا ما يجعل المريض عرضة لإدمانه بشكل كبيرة حيث يعمل على إحداث تغير فى بعض أعصاب المخ ويقوم بإرخاء الأعصاب ليكي يهدئ التشنجات العصبية فى الجسم.
-
اضرار دواء Librax:
بقدر فعالية عقار ليبراكس إلا انه يعد من الأدوية شديدة الخطورة حيث يصيب من يناوله بالإدمان فهو مصنف كواحد من الأدوية المخدرة شديدة الخطورة لهذا على سبيل المثال لا يمكنك صرفه إلا من خلال روشته علاجيه معتمدة وتحت اشراف الطبيب.
مواضيع قد تهمك
[sc_fs_multi_faq headline-0=”h3″ question-0=”مما يتكون العقار ليبراكس؟” answer-0=”ويحتوي دواء ليبراكس في تركيبته على مادة البرازولام والتي تعد من المكونات الفعالة شديدة التأثير العلاجي، وتنتمي هذه المادة إلى مجموعة بنزوديازيبين الدوائية. ” image-0=”” headline-1=”h3″ question-1=”الاستخدامات علاج ليبراكس؟” answer-1=”وصف حبوب ليبراكس لعلاج أعراض حالات التشنجات العصبية والتي ترجع في الأساس إلى إصابة الشخص المريض ببعض الأمراض النفسية. كما انه يستخدم ايضا حبوب ليبراكس للقولون. توصف حبوب ليبراكس لعلاج أعراض حالات التشنجات العصبية والتي ترجع في الأساس إلى إصابة الشخص المريض ببعض الأمراض النفسية. كما انه يستخدم ايضا حبوب ليبراكس للقولون. ” image-1=”” headline-2=”h3″ question-2=”الأعراض الجانبية لتناول عقار ليبراكس؟” answer-2=”ولدواء ليبراكس عدد من الأعراض الجانبية، منها حدوث تغيرات عقلية ونفسية مؤقتة للشخص المريض، ومن أبرزها أعراض الهلوسة، بجانب الإصابة ببعض مشكلات الذاكرة. ” image-2=”” count=”3″ html=”true” css_class=””]