مرضى الرهاب يتحدثون (الجزء الثاني)
تعتبر (فاتن.س.م)، 36 سنة، موظفة بإحدى الهيئات الحكومية، واحدة من الأمهات العاملات، وكغيرها، ممن في مثل ظروفها، فهي ليس لديها الوقت الكافي للقيام بكل شيء، فما بين العمل وتربية الأبناء، واحتياجات المنزل، تتمحور حياتها، إلا أنها تعيش مع ضغوط إضافية لما سبق، تتمثل في...